كثيراً ما نود كتابة رسائل , وتدور بدواخلنا حروف وكلمات نريد لها طريقاً إليهـ [ ـم ]
لكنها لا تصل !!
إما لأنهم قد فارقوا الحياة , لكننا نأبى سوى أن نخاطبهم في أحوال كثيرة كأنهم بيننا
أو
لأنهم فارقوا حياتنا نحن , ومازالوا في هذا الوجود لكن بكل البعد عن محيطنا ..
أو
لأنهم أغلقوا كل وسائل الاستقبال , وقاطعونا دون ذنب !
أو
لأننا ببساطة لا نعرف كيف نصلهم أو نجهل الوسيلة إليهم !
أو
أننا نخشى عليهم من رسائلنا , فنظل نكتمها ؛ فيقيدنا الصمت . . لكنه لايجدي دائماً !
أو
أسباب كثيرة ..
أكيد أنّ لكل أسبابه , و أننا كلنا نملك مثل هذه الرسائل ...
فلتكن هذه المساحة .. لكل تلك الرسائل .. إن أحببتم ذلك ..
لك خيار ذكر اسم المستقبلـ / ـة أو الاحتفاظ به ..
لتخبرنا هذه الرسائل ببعض ما تحملون في قلـــوبكم ..
بوح..
نصيحة ..
عِتاب ..
شوق..
فقد..
لِتكن المتنفّس !
لم أخطِئ العنوان ., ووضعتها [ عمداً ] هنــــا
حيثُ لا تقيّدنا [ لغة ] .. , ولا يمنعنا من إيصالِ رسائلنا [ ركيكُ أسلوب ]
اكتبوا بالفصحى أو بالعاميّة.
بـ انسجــام[ القلب ]مع القلم [اكــتبوا بانسيابية]